[postbg=https://i.imgur.com/dAQtdaR.gif]
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إخۋٺي ۋأخ‘ـۋاٺي زۋار ۋأعضاء منٺدى باكا أنمي الگرام
[size=13]رۋاد القسم العام الأحـبـۃ [/size]
أسعد اللـہ أوقاتكم بالخيـر ۋ البرڪـۃ
معگم يٺج‘ـدد اللقاء اليۋم بمۋضۋع ج‘ـديد
عن أهم 10 إختراعات من صنع المسلمين لن اطيل عليڪم جميعا ،،و أٺرڪڪم لقراءة الموضوع
تقول القصـۃ إن عربياً يدعى خالد، گان يرعى الماعز فیے منطقـۃ گافا بجنوب إثيوبيا (الحبشـۃ)،
عندما لاحظ أن الحيوانات أصبحت أگثر حيويّـۃ بعد تناول حبّات ثمار شجرةٍ معيّنـۃ. فقام بغلیے
هذه الحبات وصنع أول فنجان من القهوۃ. ومن المؤكّد، أن أول من استخدم الشراب المصنوع
من الحبوب المصدَّرۃ من أثيوبيا إلى اليمن، هم الصوفيون الذين گانوا يشربونـہ ليظلوا يقظين
طوال اللّيل لإقامـۃ الصلوات فیے المناسبات الخاصـۃ. وفیے أواخر القرن الخامس عشر، وصلت
حبّات البن إلى مكّـۃ وترگيا، ومنها شقّت طريقها إلى البندقيـۃ فیے سنـۃ 1645 ميلاديـۃ، ثم
دخلت إلى إنگلترا فیے عام 1650 من قبل باسگا روزي الترگیے، الذي افتتح أول مقهى فیے
شارع لومبارد ، بمدينـۃ لندن. وأصبحت گلمـۃ قهوۃ العربيـۃ Kahve باللغـۃ الترگيـۃ، ثم Café
بالفرنسيّـۃ و Coffee بالإنجليزيـۃ.
گانت تُلْعَب فیے الهند القديمـۃ لعبـۃ هیے شگل من أشگال الشطرنج ؛ إلا أنـہ تمَّ تطوير هذه
اللعبـۃ إلى أن وصلت إلى الشگل الذي نعرفـہ الآن فیے بلاد فارس. ومن هناگ انتشرت غرباً
إلى أوروبا – حيث تمّ عرضها من قبل “المغاربـۃ” فیے إسبانيا، فیے القرن العاشر – وشرقاً
إلى اليابان.
فعندما غزا العرب بلاد فارس، عرفت لعبـۃ ال Chatrang أو ال Chaturanga
تطوّراً ملحوظاً، وأطلقوا عليها إسم الشطرنج. وخلال القرنين التاسع والعاشر
أخذت أحجار اللعبـۃ أشگالها المنمّقـۃ حيث نجد :
[size=13]❞ – الملگ ( الشاه Shâh )الذي يعطیے اسمـہ للّعبـۃ[/size]
❞ – المستشار ( الوزير Farzin أو Visir )
❞ – الفيل ( من السنسيگريتيـۃ Pīlu )
❞ – الحصان ( الفرس )
❞ – الجندي ( البيدق من السنسيگريتيـۃ Padمti )
❞ – العربـۃ ( Rook بالإنجليزيـۃ ، وهیے گلمـۃ أصلها فارسیے Rukh )
ألف سنـۃ قبل الأخوان رايت ، قام الشاعر المسلم، والفلگیے، والموسيقیے
والمهندس عبّاس بن فرناس بمحاولاتٍ عدۃ لإنشاء آلـۃ طيران. وفیے عام 825،
قفز من أعلى مئذنـۃ ” الجامع الگبير ” فیے قرطبـۃ، مستخدماً عباءةً غير
مُحْكَمـۃ ، مدعّمـۃ بقوائم خشبيّـۃ. گان يأمل أن يحلّق مثل طير. لم يفعل ذلگ.
لگن عباءتـہ عملت على تباطؤ سرعـۃ سقوطـہ، مما ألحق بـہ إصاباتٍ طفيفةٍ
فقط. وخلق هگذا ما يُعتقد أنها المظلـۃ الأولى فیے التاريخ. وفیے عام 875، وهو
فیے ال 70 من عمره، حاول مرةً أخرى الطيران بعد أن جهّز ماگينـۃ من الحرير
وريش نسرٍ، وربط نفسـہ بها وقفز من أعلى جبلٍ. طار إلى ارتفاعٍ گبير وبقیے
عالياً لمدۃ عشر دقائق، لگنـہ تحطّم فیے الهبوط، واستنتج بحق، أن ذلگ حدث
لأنـہ لم يضع ذيلاً للجهاز ، بحيث گان بإمگانـہ تأخير السقوط. تمّت تسميـۃ مطار
بغداد الدولیے وفوهـۃ على سطح القمر باسمـہ.
الإغتسال والنظافـۃ متطلّبات دينيّـۃ لدى المسلمين، ربما گان هذا هو السبب فیے أنهم طوّروا
وصفـۃ صنع الصابون إلى تلگ التیے ما زلنا نستخدمها الى اليوم. گان لدى المصريين القدماء
هذا النوع من الصابون، وگذلگ الرومان، الذين استخدموه أگثر گمرهمٍ لدهن الشعر. إلا أن
العرب هم أول من جمعوا بين زيوت النباتات وهيدروگسيد الصوديوم والمواد العطريـۃ، مثل زيت
الزعتر. گانت واحدۃ من أسوأ خصائص الغزاۃ الصليبيين هیے إيذاء خياشيم العرب، لأنهم لم
يگونوا يغتسلون. وتمّ إدخال الصابون أو الشامبو إلى إنگلترا، على يد رجلٍ مسلمٍ الذي فتح ”
حمّامات بخار محمد الهنديـۃ “، فیے برايتون، على الواجهـۃ البحريـۃ، فیے عام 1759، والذي
عيِّن فيما بعد، ” جرّاح الصابون ” للملگين جورج الرابع و ويليام الرابع.
ياطـۃ اللحافات هیے طريقـۃ لربط طبقتين من القماش مع طبقـۃ عازلـۃ بينهما. وليس من
الواضح إذا ما تمّ اختراع هذه الوسيلـۃ فیے العالم المسلم، أو إذا گان قد تمّ استقدامها من
الهند أو الصين. ولگن من المؤگد، أنها وصلت للغرب من خلال الصليبيين، الذين رأووا المحاربين
الشرقيين يرتدون قمصاناً مخاطـۃ من الگتّان، مملؤۃ بالقش، بدلاً من الدروع. وفضلاً عن گونها
شگلاً من أشگال الحمايـۃ، ثبت أنها حارس فعّال ضد الإحتگاگ من معدن الدروع المصفَّحـۃ التیے
يرتديها الصليبيون، وتوفّر مادةً فعّالـۃ للعزل- لدرجـۃ أنها أصبحت ، بعد عودۃ الجنود إلى ديارهم،
صناعةٍ يدويـۃ فنيّـۃ فیے البلدان ذات المناخات الباردۃ، مثل بريطانيا وهولندا.
العديد من الآلات الجراحيـۃ الحديثـۃ المستخدمـۃ الآن فیے العمليات الجراحيـۃ لها بالضبط
التصميم نفسـہ الذي ابتگره، فیے القرن ال 10، جرّاح مسلم يدعى الزهراوي. فمشارطـہ،
ومناشير العظام، والملاقط، والمقصات المستخدمـۃ لجراحـۃ العيون، وأگثر من 200 أداۃ أخرى
اخترعها، يمگن لأي جرّاح حديث التعرُّف عليها. وگان هو من اگتشف أن الخيوط المستخدمـۃ
للغرز الداخليـۃ، تذوب وتختفیے بشگلٍ طبيعیے ( اگتشف ذلگ عندما أگل قرد أوتار عوده وسلِم)،
وعلم أنـہ يستطيع استخدامها أيضاً لصنع گبسولات الدواء. وفیے القرن الـ 13، وصف طبيب
مسلم آخر، اسمـہ إبن النفيس، الدورۃ المويـۃ ، قبل 300 سنـۃ من اگتشاف وليام هارفیے لها.
واخترع علماء مسلمون آخرون گذلگ، المسگنات من مزيج الأفيون والگحول. وطوروا الإبر الجوفاء
لامتصاص إعتام عدسـۃ العين – cataracts – ، من العين، فیے تقنيةٍ لا تزال تستخدم لليوم.
جاء علیے بن نفيس المعروف باسم لقبـہ زرياب ، من العراق إلى قرطبـۃ فیے القرن الـ 19،
وجلب معـہ مفهوم الوجبـۃ ذات الأطباق الثلاثـۃ – وجبـۃ الحساء، تليها الأسماگ أو اللحوم،
وأخيراً الفواگـہ والمگسّرات. وقدّم أيضاً الأگواب المصنوعـۃ من البلَّور.
الشيگ الحديث يأتیے من الصّگ العربیے، وهو تعهّد مگتوب بدفع ثمن السلع التیے تمّ شراؤها
عند التسليم، وذلگ لتجنّب حمل المال إلى مناطق خطرۃ. وفیے القرن التاسع، استطاع
رجل أعمال مسلم صرف شيگ فیے الصين گان قد سحبـہ من مصرفٍ فیے بغداد.
على الرغم من أن الصينيين هم الذين اخترعوا البارود من الملح الصخري، واستخدموه فیے
الألعاب الناريـۃ الخاصـۃ بهم، فإن العرب هم الذين عملوا على تنقيتـہ باستخدام نترات
البوتاسيوم، للإستخدام العسگري. وقد أرهبت أدوات وآلات العرب الحارقـۃ جيوش الصليبيين
وبثّت الرعب فیے نفوسهم من شدّۃ بأسها. وفیے القرن الخامس عشر، اخترع المسلمون
الصاروخ، الذي أطلقوا عليـہ اسم ” البيضـۃ ذاتيـۃ الحرگـۃ والاشتعال “، والطوربيد – وهو قنبلـۃ
ذاتيـۃ التوجـہ على شگل گمّثرى، رأسها مزوّد بحربةٍ – والتیے گانت تخترق سفن العدو وبعد
ذلگ تنفجر.
تمّ اختراع الطاحونـۃ الهوائيـۃ فیے عام 634، لخليفـۃ فارسیے، وگانت تستخدم لطحن الذرۃ،
ورش المياه ولأغراض الريّ. فیے الصحارى الشاسعـۃ من جزيرۃ العرب، وبعد أن تگون مجاري
المياه الموسميـۃ قد جفّت، گان المصدر الوحيد للطاقـۃ هیے الرياح التیے تعصف باستمرارٍ
فیے اتجاه واحد لمدۃ شهور. وگان للطواحين 6 أو 12 شراعاً، مغطاۃ بالنسيج أو بأوراق
النخيل. وگان ذلگ قبل 500 عاماً من ظهور طواحين الهواء فیے أوروبا.
ۋ الے هنا نڪۋن ۋصلنا ۋ اياڪم لخ‘ـٺام ٺقريرنا
[size=13]نٺمنے ان يڪۋن قد نال على اعج‘ـابڪم[/size]
لقائنا يٺجدد بمۋاضيع اخ‘ـ‘ـرے أن شاء اللۂ
أسٺۋدعگم اللـﮧ الذي لا ٺضيع ۋدائعه