شلون ماحبك وانت حياتي

حياكم الله و مرحبًا بكم .
أرحب بكم بزهور قطيفية أحملها بسلتي ، لأنثر عليكم طيبها و شذاها .
كن هنا ، لا لتقرأ فحسب بل لتحلق معي نحو همّة عالية !

انظر لأعلى هناك ، حيث أشير أنا بإصبعي ، لذلك الفضاء الممتد ، اسبح في إبداع الخالق و ردد معي : ” سبحان الله “
حلّق ، حلّق بروحك في سماء العبودية ، و ابتسم .

فلقد تعلمت أنه و عندما يأتيني مصاب ما فلا يعني هذا نهاية حياتي أو محالة نجاحي كما كنت أقول لنفسي محطمة إياها : ” أنتِ فاشلة ، و قد كُتِبَ عليكِ الفشل ! “

الآن تعلمت بأن الفشل هو تفكيري ذاك و ليس مصابي ، فلابد لكل عثرة نهضة جديدة إلا العثرة الأخيرة التي لا ينهض منها أحد !

 

    

هكذا نسير ،

ع طريق الاحلام ..منهآ مايتحقق ومنها ما يرمآ
ع عتبآت الإنتظآر !




حآلِمه ~

شعُور يكتنفني لأعلم ماهو !
أغلقت عينآي ، أرى صوراً لم أعشهآ ..

ريآح الامل توقضني ~!
أغرد بأمنياتي بعيدا لعلها تتحقق "Hope "

أغلقت عينآي مرة أخرى ،
تراء لي طيفكَ ,

وجوه شآحبةة ، باهتةة ~ هم كَذآلكْ


أمنياتي مفعمةة بالحيآة ، أمر تحقيقهآ متوقفلا على
الإبتعآد عنهم !~

مشآهد أرى بها ماأوريد، قد لاتكون مآ حب لكنهآ مأوريده ....)

راجعت أمنياتي ،
ينقصهآ الكَثير لاأعلم ما هو لكنني أبحث عنةة ، " Looking for "


قد يكون مستقبلي القادم أو ماضي الباهت !




حـــآلمَهّ ~

ذالك الجنون الذي ينبض في العروق..

الذي يزيد الحب حباً..

والعشق عشقاً..

يتسلل إلى القلب بجبرووت..

بدون لاتشعر به..

أنا..

العشق المسافر بين السطور ..

أنا..

الحنين الذي ذبح الصدور..

أنا..

الدمع الذي أسر العيون..

أنا..

الحس الذي يطير مثل الطيور..

وهل هذا أنا فعلاً..

أم ..

هذا هو الحنون..