شلون ماحبك وانت حياتي

حياكم الله و مرحبًا بكم .
أرحب بكم بزهور قطيفية أحملها بسلتي ، لأنثر عليكم طيبها و شذاها .
كن هنا ، لا لتقرأ فحسب بل لتحلق معي نحو همّة عالية !

انظر لأعلى هناك ، حيث أشير أنا بإصبعي ، لذلك الفضاء الممتد ، اسبح في إبداع الخالق و ردد معي : ” سبحان الله “
حلّق ، حلّق بروحك في سماء العبودية ، و ابتسم .

فلقد تعلمت أنه و عندما يأتيني مصاب ما فلا يعني هذا نهاية حياتي أو محالة نجاحي كما كنت أقول لنفسي محطمة إياها : ” أنتِ فاشلة ، و قد كُتِبَ عليكِ الفشل ! “

الآن تعلمت بأن الفشل هو تفكيري ذاك و ليس مصابي ، فلابد لكل عثرة نهضة جديدة إلا العثرة الأخيرة التي لا ينهض منها أحد !

 

    

اااااه

من راحة البال


اللهم ارزقني راحة البال

بِعض القلوب تُخجلنا “ بِمدى كَرمها
تُسابقُنا إلى الأفضَل !
تُخبرنا كم الحَياة جَميلة بِقربنا
تصنعُ البسمةَ على شِفاهِنا بِلا قُيود
أخبرتنا مليًا تَصرفَاتِهم ،
عما تُفضيه قُلوبهم مِن طُهر

فَكم من رُوحٍ طاهرةٍ قَد عانقنا
وَ كم هي : أريج ♥ ”)

ولو غبتَ !
مَ غآب { طيفككِ } ،
وطريآك ’
- كنككَ معي فِ خفآيآ !
. ............ { آلروح } وآقصآهآ ,’

اللَّهُمَّ ]
أسَعِدَ مَن خَطَر ببالَي !
ووَفَّقَه فإن التَوْفِيق مَنّ عِنْدَڪ ,
وسَهُلَ أمَرَّه ..
فإن التسهِيَل مَنّ لَطَفَڪ !
واجَعَلَ أَلِفَرحة وَإِلاَّبْتسَأَمْه /عُنْوآن [ صَبَأَحَّه ومَسَّائه ]

اعشق المجد.. ولا تستعجل الوصول إليه سيصلك هو ذات يوم ولا تيأس من انتظاره..
فالكثير من عظماء التاريخ بدأ مجدهم في الأربعينيات والخمسينيات من أعمارهم
إن لم تمتلك الصوت الجميل الذي يؤهلك لتكون مغنيًا شهيرًا، أو التكوين الجسماني الذي يجعلك أحد أبطال الرياضة ..

فتذكّر أنك تمتلك العقل الذي بإمكانه أن يُغيّر العالم.. وهذا أمجاده تأتي متأخرة


محمد الرطيآنُ