شلون ماحبك وانت حياتي

حياكم الله و مرحبًا بكم .
أرحب بكم بزهور قطيفية أحملها بسلتي ، لأنثر عليكم طيبها و شذاها .
كن هنا ، لا لتقرأ فحسب بل لتحلق معي نحو همّة عالية !

انظر لأعلى هناك ، حيث أشير أنا بإصبعي ، لذلك الفضاء الممتد ، اسبح في إبداع الخالق و ردد معي : ” سبحان الله “
حلّق ، حلّق بروحك في سماء العبودية ، و ابتسم .

فلقد تعلمت أنه و عندما يأتيني مصاب ما فلا يعني هذا نهاية حياتي أو محالة نجاحي كما كنت أقول لنفسي محطمة إياها : ” أنتِ فاشلة ، و قد كُتِبَ عليكِ الفشل ! “

الآن تعلمت بأن الفشل هو تفكيري ذاك و ليس مصابي ، فلابد لكل عثرة نهضة جديدة إلا العثرة الأخيرة التي لا ينهض منها أحد !

 

    

[ لبيــه ] منِّك غير .. لمَّا أناديك
كن الكلام العَذب ... مرساه فمِّك
مهما غلوك قلوب ناسٍ حواليك
أغليك أكثر منِّهُم بس .. لعلمك
أبوك , خالك , إختك , أخوك , ماضيك
ربعك ، جميع النـاس , وعيـــال عمِّك
.
.
شايف غلاهم لِك .. أكثر أنا أغليك
واللِّي وِصَل ( نِص الغلا ) يمكن أمّك

[ ضمنيٌ ]


خذني مابين الـ ضلوع ولمني ’

خلني اغفى بين يدينك وانت قربي .. خلني ’
شدني بـ لهفة حنانك يا " غَراميٌ " وغطني !
وان شهقت باسمك اصحى [ تهدنيٌ ]

آيه أبيك

[ لآهنت ] ..

وأبي ويآك

آنسى / آلعنآ .
,
أبي آكون .,

آنآ , آنت .,

وأبيك تكون

[ آنت آنآ

!

!