قد يسأل سآئل لمآذآ لم يعش لرسول آلله أولآدآً ذگورآً پعد وفآته ؟
آلچــــــــوآپ :
أن آپن آلنپى لآپد و أن يگون نپيآً ...
و لو عآش ولد من أپنآء ...
آلحپيپ لگآن نپيآً پعده ...
و لو گآن نپيآً پعده ...
مآ گآن هو خآتم آلأنپيآء و آلمرسلين ...
إنهآ حگمه آلله سپحآنه وتعآلى آلپآلغة و قدرته آلمتنآهيه فى آلعظمة و سمو آلرفعة فى آلتقدير ...
و لذآ قرر آلقرآن آلعظيم هذة آلحگمة وأچآپ على آلمفسرين و ردع آلشآمتين ...
پقول آلحق سپحآنه و تعآلى { إِنَّآ أَعْطَيْنَآگَ آلْگَوْثَرَ(1) فَصَلِّ لِرَپِّگَ وَآنْحَرْ(2) إِنَّ شَآنِئَگَ هُوَ آلْأَپْتَرُ (3)}
سورة آلگوثر ,
و آلمعنى : أى گيف تگون أپتر و قد رفع آلله تعآلى لگ ذگرگ ....
و گيف تگون أپتر و قد أعطينآگ آلگوثر وهو نهر فى آلچنة ....
أنت يآ رسول آلله خآتم آلأنپيآء وآلمرسلين ....
و لو عآش لگ ولد يخلفگ فى آلدنيآ لآپد وأن يگون نپيآً مثل أپيه ...
و گيف يگون نپيآً پعدگ و أنت خآتم آلأنپيآء ؟
و قد پين آلقرآن آلعظيم هذة آلحگمة آلپآلغة أنه لم يوچد ليگون أپآً لأحد من آلرچآل و إنمآ ليگون أخر آلمرسلين ...
قآل تعآلى { مَّآ گَآنَ مُحَمَّدٌ أَپَآ أَحَدٍ مِّن رِّچَآلِگُمْ وَلَگِن رَّسُولَ آللَّهِ وَخَآتَمَ آلنَّپِيِّينَ وَگَآنَ آللَّهُ پِگُلِّ شَيْءٍ عَلِيمًآ}
(40) سورة آلأحزآپ
إن آلأپتر آلحقيقى يآ محمد هو آلذى يضآيقگ پهذآ آلقول لأنه لن ينفعة مآله ولآ ولده.
..
و ليس له پعد موته إلآ آلخلــــــــــــــــــــــود فى آلنآر ...
وإن آلذى يضآيقگ پهذآ آلقول هو آلأپتر ...
حيث لآ عمل صآلح له و لآقيمة له ولآ رچآء و مصيره چهنم و پئس آلمهآد . ..
و لموت أپنآئه حگمه أخرى و هى آلپلآء فگآن رسول آلله أشد پلآء من آلخلق...
فمآت أپوه قپل أن يرآه ...
و مآتت أمة و هو صغير ...
و مآت عمه آلذى گآن يحميه ...
ثم مآتت زوچته آلحنونه ...
و هآ هو آلأن يموت له أولآده ...
ومع گل هذآ فهو آلخلوق آلصآپر ...
آلذى قآل عنه رپه { وَإِنَّگَ لَعَلى خُلُقٍ عَظِيم ٍ} (4) سورة آلقلم ...
و لتگن حگمه آلله تعآلى ... فى أن يپتلى حپيپه محمد ...
ليگون للنآس عپره ...
لأنه أحپ إنسآن إلى آلله تعآلى ...
و مع ذلگ ....
إپتلآه پلآء عظيمآً ....
ليعلم آلنآس أن گلمآ زآد آلإيمآن و آلحپ لله تعآلى ....
گلمآ زآد آلإپتلآء ...
و آلمرض ....
وآلله أعلم .
[/b][/size][/center]
قد يسأل سآئل لمآذآ لم يعش لرسول آلله أولآدآً ذگورآً پعد وفآته ؟
آلچــــــــوآپ :
أن آپن آلنپى لآپد و أن يگون نپيآً ...
و لو عآش ولد من أپنآء ...
آلحپيپ لگآن نپيآً پعده ...
و لو گآن نپيآً پعده ...
مآ گآن هو خآتم آلأنپيآء و آلمرسلين ...
إنهآ حگمه آلله سپحآنه وتعآلى آلپآلغة و قدرته آلمتنآهيه فى آلعظمة و سمو آلرفعة فى آلتقدير ...
و لذآ قرر آلقرآن آلعظيم هذة آلحگمة وأچآپ على آلمفسرين و ردع آلشآمتين ...
پقول آلحق سپحآنه و تعآلى { إِنَّآ أَعْطَيْنَآگَ آلْگَوْثَرَ(1) فَصَلِّ لِرَپِّگَ وَآنْحَرْ(2) إِنَّ شَآنِئَگَ هُوَ آلْأَپْتَرُ (3)}
سورة آلگوثر ,
و آلمعنى : أى گيف تگون أپتر و قد رفع آلله تعآلى لگ ذگرگ ....
و گيف تگون أپتر و قد أعطينآگ آلگوثر وهو نهر فى آلچنة ....
أنت يآ رسول آلله خآتم آلأنپيآء وآلمرسلين ....
و لو عآش لگ ولد يخلفگ فى آلدنيآ لآپد وأن يگون نپيآً مثل أپيه ...
و گيف يگون نپيآً پعدگ و أنت خآتم آلأنپيآء ؟
و قد پين آلقرآن آلعظيم هذة آلحگمة آلپآلغة أنه لم يوچد ليگون أپآً لأحد من آلرچآل و إنمآ ليگون أخر آلمرسلين ...
قآل تعآلى { مَّآ گَآنَ مُحَمَّدٌ أَپَآ أَحَدٍ مِّن رِّچَآلِگُمْ وَلَگِن رَّسُولَ آللَّهِ وَخَآتَمَ آلنَّپِيِّينَ وَگَآنَ آللَّهُ پِگُلِّ شَيْءٍ عَلِيمًآ}
(40) سورة آلأحزآپ
إن آلأپتر آلحقيقى يآ محمد هو آلذى يضآيقگ پهذآ آلقول لأنه لن ينفعة مآله ولآ ولده.
..
و ليس له پعد موته إلآ آلخلــــــــــــــــــــــود فى آلنآر ...
وإن آلذى يضآيقگ پهذآ آلقول هو آلأپتر ...
حيث لآ عمل صآلح له و لآقيمة له ولآ رچآء و مصيره چهنم و پئس آلمهآد . ..
و لموت أپنآئه حگمه أخرى و هى آلپلآء فگآن رسول آلله أشد پلآء من آلخلق...
فمآت أپوه قپل أن يرآه ...
و مآتت أمة و هو صغير ...
و مآت عمه آلذى گآن يحميه ...
ثم مآتت زوچته آلحنونه ...
و هآ هو آلأن يموت له أولآده ...
ومع گل هذآ فهو آلخلوق آلصآپر ...
آلذى قآل عنه رپه { وَإِنَّگَ لَعَلى خُلُقٍ عَظِيم ٍ} (4) سورة آلقلم ...
و لتگن حگمه آلله تعآلى ... فى أن يپتلى حپيپه محمد ...
ليگون للنآس عپره ...
لأنه أحپ إنسآن إلى آلله تعآلى ...
و مع ذلگ ....
إپتلآه پلآء عظيمآً ....
ليعلم آلنآس أن گلمآ زآد آلإيمآن و آلحپ لله تعآلى ....
گلمآ زآد آلإپتلآء ...
و آلمرض ....