السلام عليكم
بسم الله الرحمان الرحيم
مرحبا بكم جميعا أما بعد.
مصير الأمة
خرجت بهذا الأنطباع وأنا أطالع الجرائد الجزائرية،هذه
الا يام.
عبر النت طبعا لانني قاطعت شرائها منذ المنديال وماتبعها من كذب وحرب مواقع التي دارت بين الكبار .
وخاذتها الصحف بنيابة طبعا.
اعود الى الموضوع أن اسلوب المتبع في تغطية قضية المدرب المنتظر.
وكمية الاخبار والحبر الذي أستنزف فيها تجعلك تضن
بأن الجزائرين قضو على كل مشاكلهم ولم يعد لهم من هم سوى معرفة أسم المدرب الموعود.
نعم انا وانتم نهتم بمعرفة أسم هاذا المختار،لاكن ليس هو من أولاوياتنا ولا من همومنا أصلا.
حتى يصبح الحدث رقم واحد لسنا سفهاء ألى هذا الحد ياصخافة حتى نصور وكأننا أناس لا قضاية لهم في هذه الحياة سوى المنتخب.
نعم نهتم برياضة ونعرف دورها وسلطانها على شعوب.
ويمكن تعريف ببلدنا وتقديم صورة حضارية على الشعب الجزائري،من خلال استغلال أهتمام الشعوب بكرة القدم.
لتعريف بعقلية الجزائرية الأجابية وليست السلبية.
هذا رأي حول طريقة معالجة الصخف لقضية المدرب
فما هو رايكم ؟
شكرا