® BAKA TEAM
Would you like to react to this message? Create an account in a few clicks or log in to continue.

® BAKA TEAM


 
HomeLatest imagesRegisterLog in

 

 موضوع مهم وجمييلل

Go down 
4 posters
AuthorMessage
مـلكـےالاحساسے♥
عضو متطور
عضو متطور
مـلكـےالاحساسے♥


مَُشَــارِكــآتــي: : 131
دولــتي : موضوع مهم وجمييلل  Gzaery10
الجـنس : Female
هوايتي : موضوع مهم وجمييلل  Chess10
مزاجي : موضوع مهم وجمييلل  Pi-ca-10

موضوع مهم وجمييلل  Empty
PostSubject: موضوع مهم وجمييلل    موضوع مهم وجمييلل  Icon_minitimeTue 10 Sep 2013, 7:17 pm


كيف هي أحوالكم ? أتمنى من الله عز و جل أن تكونوا و من تحبون بأتم صحة و أفضل حال

و هنيئاً لنا و لكم بقدوم عيد الفطر المبارك وتقبل الله منا ومنكم صالح الـأعمال .

و الـآن و بعد انتهاء خير الشهور و أفضلها شهر رمضان أقدم لكم موضوعي هذا !

و الذي هو واضح من عنوانه عما سيتحدث فعلى بركة الله نبدأ وبه نستعين





بسم الله الرحمن الرحيم

و الصلـاة والسلـام على أشرف الـأنبياء و المرسلين ,,

وبعد أيها الـأحبة :

يلاحظ أَنَّ كثيرًا من المسلمين ممن كانوا يحافظون على أنواع كثيرة من الطاعات في رمضان

كالذكر والصدقة والتبكير إلى الصلوات وغيرها، يهملون هذه الطاعات بعد انقضاء الشهر

ولا يثبتون عليها ، وهذا الأمر إِنْ استمر له خطورته على إيمان العبد وخاتمته وآخرته.

وقد أمرنا الله بالثبات على الطاعات حتى الممات

في قوله تعالى: «وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّىٰ يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ»{الحجر:99}،

كما أمرنا أَنْ نسأله عدة مرات في اليوم الواحد أَنْ يهدينا الصراط المستقيم .

وهذا الثبات له موانع وله عوامل. إِنْ تجنب الإنسان موانعه وأخذ بعوامله ثبت على الطاعة بإذن الله.

وفيما يلي بيان مختصر لأغلب هذه الموانع وأهم هذه العوامل،

لعل الله عز وجل أَنْ ينفع بها قارئها وكاتبها.










وحقيقته: الحرص على الدنيا والانكباب عليها، والحب لها والإعراض عن الآخرة،

وقد حَذَّرنَا الله مِنْ هذا المرض في قوله : « وَغَرَّتْكُمُ الْأَمانِيُّ » أَيِ طُولُ الْأَمَلِ ،

و بَيَّنَ سبحانه أَنَّهُ سبب قسوة القلب فقال:

« وَلا يَكُونُوا كَالَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِنْ قَبْلُ فَطَالَ عَلَيْهِمُ الأمَدُ فَقَسَتْ قُلُوبُهُمْ »{الحديد:16}،

كما بَيَّنَ أَنَّهُ سبب الانشغال عن هدف الانسان من الحياة فقال:

« ذَرْهُمْ يَأْكُلُوا وَيَتَمَتَّعُوا وَيُلْهِهِمُ الْأَمَلُ فَسَوْفَ يَعْلَمُونَ »{الحجر:3} ،

وذَكَرَ أَنَّهُ سبب للانتكاس والسقوط فقال:

«إِنَّ الَّذِينَ ارْتَدُّوا عَلى أَدْبارِهِمْ مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمُ الْهُدَى الشَّيْطانُ سَوَّلَ لَهُمْ وَأَمْلى لَهُمْ»{ محمد : 25} ،
أي زَيَّنَ لهم الشيطان خطاياهم، و مَدَّ لهم في الأمل ووعدهم طول العمر،

وما ذاك إِلَّا لِأَنَّهُ –كما يقول القرطبي- دَاءٌ عُضَالٌ ومرض مُزْمِنٌ ، ومتى تَمَكَّنَ من القلب فسد مزاجه

واشتد علاجه، ولم يفارقه داء ولا نجع فيه دواء، بل أعيا الأطباء ويئس مِنْ بُرْئِهِ الحكماء والعلماء.

وقال الحسن البصري: ما أطال عَبْدٌ الْأَمَلَ إِلَّا أساء العمل. وصدق رحمه الله عنه!

فالأمل يُكْسِلُ عن العمل ويورث التراخي والتواني، وَيُعْقِبُ التشاغل والتقاعس،

وَيُخْلِدُ إلى الأرض وَيُمِيلُ إلى الهوى. وهذا أمر قد شوهد بالعيان فلا يحتاج إلى بيان

ولا يطلب صاحبه ببرهان، كما أَنَّ قِصَرَ الأمل يبعث على العمل، و يحث على المسابقة.

انتهى كلامه رحمه الله .






لا شك أَنَّ التوسع في المباحات من الطعام والشراب واللباس ونحوها

سبب في التفريط في بعض الطاعات وعدم الثبات عليها.

فهذا التوسع يورث الركون والنوم والراحة والدَّعَةَ، بل قد يجر إلى الوقوع في المكروهات،

لِأَنَّ المباحات باب الشهوات، و ليس للشهوات حَدٌّ ، لذا أمر سبحانه بالأكل مِنْ الطَيِّبَاتِ

ونهى عن الطغيان فيها قال تعالى: «كُلُوا مِنْ طَيِّبَاتِ مَا رَزَقْنَاكُمْ وَلَا تَطْغَوْا فِيهِ»{طه:81}،

ولا يعني هذا تحريم ما أحل الله، فقد كان نَبِيُّنَا-وهو أصدق الزاهدين- يحب العسل والحلواء،

ويأكل اللحم ، ويقبل ما يقدم إليه إلا أن يَعَافَهُ -أي لا يرغب فيه.

فاستعمال المباح لا حرج فيه، لَكِنَّ الآفة أَنْ يكون في ذاته هدفًا وغاية.






مِنْ أصول عقيدتنا أَنَّ الإيمان يزيد وينقص، فيضعف ويضمحل

إذا عَرَّضَ الْعَبْدُ نَفْسَهُ لأجواء الإباحية والفجور والتبرج والسفور

أو انشغل قلبه على الدوام بالدنيا وأهلها،

لذا بَيَّنَ النبي الكريم أَنَّ أحب البقاع إلى الله المساجد وأبغضها الأسواق ،

وما ذلك إلا لِأَنَّ المساجد بيوت الطاعات، ومحل نزول الرحمات،

والأسواق محل الغش والخداع والأيمان الكاذبة و خُلْف الوعد وغير ذلك مما في معناه.

وقد حث الشرع على مرافقة الصالحين وملازمتهم ليعتاد المسلم فعل الطاعات، وترك السيئات.

ومما يؤكد أَنَّ البيئة تؤثر في ايمان العبد: جواب الْعَالِمِ لقاتل المائة حينما سأله: هل له من توبة؟

قال الْعَالِمُ : « نعم ومن يحول بينك وبين التوبة؟ انطلق إلى أرض كذا وكذا

فَإِنَّ بها أناسًا يعبدون الله فاعبد الله معهم، ولا ترجع إلى أرضك فإنها أرض سوء ».










مِنْ صفات عباد الرحمن أنهم يتوجهون إلى الله بالدعاء

أَنْ يثبتهم على الطاعة و أَنْ لا يزيغ قلوبهم بعد إذ هداهم ،

فهم يوقنون أَنَّ قلوب بني آدم كلها بين إصبعين من أصابع الرحمن يُصَرِّفُهَا كيف يشاء ،

لذا كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يكثر أن يقول:

«اللهم يا مُقَلِّبَ القلوب ثَبِّتْ قلبي على دينك، اللهم يا مُصَرِّف القلوب صرف قلبي إلى طاعتك»
.
وكان من دعائه: «اللهم اهدني ويَسِّر الهدى لي» ، كما أَمَرَ عليًا أَنْ يسأل الله عز وجل السداد والهدى،

وكان ابن عمر رضي الله عنهما يدعو:«اللهم يَسِّرني لليسرى وجَنِّبْنِي العسرى».





مِنْ رحمة الله عز وجل بنا أَنْ نَوَّعَ لنا العبادات لتأخذ النفس بما تستطيع منها،

فمنها عبادات بدنية، ومالية وقولية وقلبية وقد أمر الله عز وجل بالتسابق إليها جميعا،

وعدم التفريط في شيء منها. وبمثل هذا التنوع وتلك المسارعة يثبت المسلم على الطاعة،

ولا يقطع الملل طريق العبادة عليه، مصداقًا لقوله تعالى:

«وَلَوْ أَنَّهُمْ فَعَلُوا مَا يُوعَظُونَ بِهِ لَكَانَ خَيْرًا لَهُمْ وَأَشَدَّ تَثْبِيتًا»{النساء:66}،

وقد ألمح النبي صلى الله عليه وسلم إلى ذلك حين سأل صحابته:

«مَنْ أصبح منكم اليوم صائما؟ قال أبو بكر: أنا، قال: مَنْ اتبع منكم اليوم جنازة؟ قال أبو بكر: أنا،

قال: مَنْ أطعم اليوم منكم مسكينا؟ قال أبو بكر: أنا، قال: مَنْ عاد منكم اليوم مريضًا؟

قال أبو بكر: أنا. قال صلى الله عليه وسلم : ما اجتمعن في امرئ إلا دخل الجنة» .

ونلحظ أَنَّ الطاعات المذكورة جمعت أنواعًا من العبادات فمنها عبادات بدنية

(كالصيام، واتباع الجنائز، وعيادة المريض) وعبادات مالية (كإطعام المساكين)،

وعبادات ذات نفع متعد مثل (عيادة المريض اتباع الجنائز إطعام المساكين).

وعبادات ذات نفع قاصر (مثل الصيام).







ففي التعلق بالمسجد وأهله ما يعين على الثبات على الطاعات،

حيث المحافظة على صلاة الجماعة والصحبة الصالحة و حلق العلم،

وتوفيق الله وحفظه ورعايته. ونصوص الوحيين في ذلك كثيرة مشهورة،






لقد قص الله علينا في كتابه قصصًا طيبة مِنْ أخبار الأنبياء والسابقين،

ولم تذكر للتسلية والسمر ولكن لننتفع ونتعظ بها.

ومن منافعها تثبيت قلوب المؤمنين والمؤمنات والطائعين والطائعات،

قال تعالى: « وَكُلًّا نَقُصُّ عَلَيْكَ مِنْ أَنْبَاءِ الرُّسُلِ مَا نُثَبِّتُ بِهِ فُؤَادَكَ » {هود:120} .

وكثير من الناس تتغير أحوالهم إِلى الأصلح والأحسن بالاطلاع على سير العظماء والأكابر،

خاصة سير السلف الصالح الأوائل الذين ضربوا أعظم الأمثلة في التضحية والعبادة،

والزهد والجهاد والإنفاق وغيرها. وكانوا بحق شامة الناس ومقدمي الأمم.

فالاطلاع على هاته السير يورث المرء حماسًا عظيمًا،

فتشبهوا إن لم تكونوا مثلهم *** إِنَّ التشبه بالكرام فلاح








إِنَّ اليقين بالمعاد والجزاء يُسَهِّلُ على الانسان فعل الطاعات وترك المنكرات،

مصداقا لقوله تعالى:«واستعينوا بالصبر والصلاة وإنها لكبيرة إلا على الخاشعين *

الذين يظنون أنهم ملاقو ربهم وأنهم إليه راجعون»{البقرة:45-46}،

وفي حديث يُعلي الهمة و يحث على صالح العمل والثبات عليه

يذكر لنا الرسول صلى الله عليه وسلم أدنى أهل الجنة منزلة ،

فيقول: « سأل موسى ربه ما أَدْنَى أهل الجنة منزلة؟

قال : هو رجل يجيء بعدما أُدْخِلَ أَهْلُ الْجَنَّةِ الْجَنَّةَ

فيقال له: ادْخُلِ الْجَنَّةَ . فيقول: أي رب: كيف وقد نَزَلَ النَّاسُ مَنَازِلَهُمْ ؟

فيقال له: أترضى أن يكون لك مثل مُلْك مَلِك من ملوك الدنيا؟

فيقول: رضيت ربي. فيقول: لك ذلك ومثله ومثله، فقال في الخامسة رضيت ربي.

قال: رَبِّ، فأعلاهم منزلة؟ قال: أولئك الذين أرَدتُ، غَرَسْتُ كَرَامَتَهُمْ بِيَدِي،

وخَتَمْتُ عليها فَلَمْ تَرَ عَيْنٌ، ولَمْ تَسْمَعْ أُذُنٌ، وَلَمْ يَخْطُرْ عَلَى قَلْبِ بَشَرٍ"،

قال صلى الله عليه وسلم : وَمِصْدَاقُهُ مِنْ كِتَابِ اللَّهِ:

{فَلا تَعْلَمُ نَفْسٌ مَا أُخْفِيَ لَهُمْ مِنْ قُرَّةِ أَعْيُنٍ جَزَاءً بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ} {السجدة:17}»

نسأله سبحانه أَنْ يستعملنا في طاعته وأَنْ يثبتنا عليها. آمين
Back to top Go down
Nourα
::عضوVIP::
::عضوVIP::
Nourα


الْـــعُـــــمْـــــــــر الْـــعُـــــمْـــــــــر : 23
مَُشَــارِكــآتــي: : 320
دولــتي : موضوع مهم وجمييلل  Soudia10
الجـنس : Female
هوايتي : موضوع مهم وجمييلل  Swimmi10
مزاجي : موضوع مهم وجمييلل  Pi-ca-10

موضوع مهم وجمييلل  Empty
PostSubject: Re: موضوع مهم وجمييلل    موضوع مهم وجمييلل  Icon_minitimeThu 19 Sep 2013, 6:28 pm

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته =)
يعطيك العافية اختي ماقصرتي والله =)
ابدعتي واصلي يامبدعة =) ..
Back to top Go down
Nooshi-Kun
عضو متطور
عضو متطور
Nooshi-Kun


الْـــعُـــــمْـــــــــر الْـــعُـــــمْـــــــــر : 29
مَُشَــارِكــآتــي: : 118
دولــتي : موضوع مهم وجمييلل  Soudia10
الجـنس : Female
هوايتي : موضوع مهم وجمييلل  Riding10
مزاجي : موضوع مهم وجمييلل  Pi-ca-54

موضوع مهم وجمييلل  Empty
PostSubject: Re: موضوع مهم وجمييلل    موضوع مهم وجمييلل  Icon_minitimeThu 19 Sep 2013, 10:22 pm

 السسَلآم ععليكم ورحمة الله وبركآته
تسسلمين يالغاليه ع الطرح
ويعطيك ربي الف ععافيه
وإن ششاء الله بميزآن ححسنآتك
في أممَآن الله وَ ححفظه
Back to top Go down
GOGO
عضو حامل لوسام الذهبي
عضو حامل لوسام الذهبي
GOGO


الْـــعُـــــمْـــــــــر الْـــعُـــــمْـــــــــر : 29
مَُشَــارِكــآتــي: : 1113
دولــتي : موضوع مهم وجمييلل  Egypt10
الجـنس : Female
هوايتي : موضوع مهم وجمييلل  Writin10
مزاجي : موضوع مهم وجمييلل  Pi-ca-26

موضوع مهم وجمييلل  Empty
PostSubject: Re: موضوع مهم وجمييلل    موضوع مهم وجمييلل  Icon_minitimeFri 20 Sep 2013, 7:23 pm

جزآككَ اللهه كل خير
بآرك الله فيك
انرت القسمم
Back to top Go down
 
موضوع مهم وجمييلل
Back to top 
Page 1 of 1
 Similar topics
-
» موضوع مهم
» موضوع مهم وححلوو
» موضوع إسلامي
» موضوع لزيادة المسهمات
» فعالية افضل موضوع

Permissions in this forum:You cannot reply to topics in this forum
® BAKA TEAM :: وآحة شبكة باكا انمي ! . :: المنهج الإسلآمي و السنه .☺-
Jump to: