امراة صااالحة تقية تحب الخير ؟؟؟

آمرأة صآلحة تقية تحپ آلخير؟!

إنهآ آمرأة صآلحة تقيّة تحپ آلخير ولآ تفتر عن ذگر آلله ، لآ تسمح لگلمة نآپية أن تخرچ من فمهآ . إذآ ذگرت آلنآر خآفت وفزعت ورفعت أگف آلضرآعة إلى آلله طآلپة آلوقآية منهآ .

وإذآ ذگرت آلچنة شهقت رغپة فيهآ ومدّت يديهآ پآلدعآء وآلآپتهآل إلى آلله أن يچعلهآ من أهلهآ .

تحپ آلنآس ويحپونهآ وتألفهم ويألفونهآ .

وفچأة .

تشعرپألم في آلفخذ وتسآرع إلى آلدهون وآلگمآدآت ولگن آلألم يزدآد شدة .

وپعد رحلة في مستشفيآت گثيرة ولدى عدد من آلأطپآء سآفر پهآ زوچهآ إلى لندن وهنآگ وفي مستشفى فخم وپعد تحليلآت دقيقة يگتشف آلأطپآء أن هنآگ تعفنآً في آلدم ويپحثون عن مصدره فإذآ هوموضع آلألم في آلفخذ .

ويقرر آلأطپآء أن آلمرأة تعآني من سرطآن في آلفخذ هو مپعث آلألم ومصدر آلعفن .

وينتهي تقريرهم إلى ضرورة آلإسرآع پپتر رچل آلمرأة من أعلى آلفخذحتى لآ تتسع رقعة آلمرض .

وفي غرفة آلعمليآت گآنت آلمرأة ممددة مستسلمة لقضآء آلله وقدره.

ولگن لسآنهآ لم ينقطع عن ذگر آلله ، وصدق آللچوء وآلتضرع إليه .ويحضر چمع من آلأطپآء فعملية آلپتر عملية گپيرة ويوضع آلموس في آلمقص وتدنى آلمرأة ويحدد پدقةموضع آلپتر وپدقة متنآهية ووسط وچل شديد ورهپة عميقة يوصل آلتيآر آلگهرپآئي ومآ يگآد آلمقص يتحرگ حتى ينگسر آلموس وسط دهشة آلچميع.

وتعآد آلعملية پوضع موس چديدوتتگرر آلصورة نفسهآ وينگسر آلموس .

ومآ يگآد آلموس ينگسر للمرة آلثآلثة لأول مرة في تآريخ عمليآت آلپتر آلتي أچريت من خلآلهآ حتى آرتسمت علآمآت حيرة شديدة على وچوه آلأطپآء آلذين رآحوآ يتپآدلون آلنظرآت !

آنعزل گپير آلأطپآء پهم چآنپآً وپعد مشآورآت سريعة قرر آلأطپآء إچرآء چرآحة للفخذآلتي يزمعون پترهآ .

ويآ لشدة آلدهشة !!

مآ گآد آلمشرط يصل إلى وسط أحشآء آلفخذ حتى رأى آلأطپآء پأم أعينهم قطنآً متعفنآً پصورة گريهة .

وپعد عملية يسيرة نظف آلأطپآءآلمگآن وعقموه .

صحت آلمرأة وقد زآلت آلآلآم پشگل نهآئي حتى لم يپق لهآ أثر .

نظرت آلمرأة فوچدت آلمرأة رچلهآ لم تمس پأذى .

ووچدت زوچهآ يحآدث آلأطپآء آلذين لم تغآدرآلدهشة وچوههم فرآحوآ يسألون زوچهآ هل حدث وأن أچرت آلمرأة عملية چرآحية في فخذهآ؟

لقد عرف آلأطپآء من آلمرأة وزوچهآ أن حآدثآً مروريآً تعرضآ له قپل فترة طويلة گآنت آلمرأة قد چرحت چرحآً پآلغآً في ذلگ آلموضع وقآل آلأطپآء پلسآن وآحد إنهآ آلعنآيةآلإلهية .

وگم گآنت فرحة آلمرأة وگآپوس آلخطر ينچلي وهي تستشعر أنهآ لن تمشي پرچل وآحدة گمآ گآن يؤرقهآ .

فرآحت تلهچ پآلحمد وآلثنآء على آلله آلذي گآنت تستشعر قرپه منهآ ولطفه پهآ ورحمته لهآ.

إخوتي

هذه آلقصة نموذچ من نمآذچ لآ حصر لهآ من أوليآء آلله آلذين آلتزموآ أمره وآثروآ رضآه على رضآ غيره .

وملأت محپته قلوپهم فرآحوآ يلهچون پذگره لآ يفترون عنه حتى أصپح ذگر آلله نشيد عذپ لآ تمل ألسنتهم من ترديده پل تچد فيه آلحلآوة وآللذة وهؤلآء يقپلون على أوآمر آلله پشوق ويمتثلون أحگآمه پحپ .

وآلله سپحآنه وتعآلى لآ يتخلى عنهم پل يمدهم پقوته ويسآعدهم ويمنعهم پعزته.

وپعد ذلگ يمنحهم رضآه ويحلهم چنته

يعطيك العافية قصة رائعة
ماقصرتي اختي جزاك الله خير حبيبتي =)

آلقصه آكيد حلوه :)
بس مآفهمتهآ من نمط آلخط :/
ع آلعموم ثآنكس